الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
- أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق علي عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن جريج في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن السدى في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن محمد بن النضر الحارثي في قوله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن زيد في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي قال: الإبلاس تغيير الوجوه، وإنما سمي إبليس لأن الله نكس وجهه وغيره.
وأخرج أحمد وابن جرير وابن أبي حاتم وابن المنذر والطبراني في الكبير وأبو الشيخ وابن مردويه والبيهقي في الشعب عن عقبة بن عامر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا رأيت الله يعطي العبد في الدنيا وهو مقيم على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج، ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه عن عبادة بن صامت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله تبارك وتعالى إذا أراد بقوم بقاء أو نماء رزقهم القصد والعفاف، وإذا أراد بقوم اقتطاعا فتح عليهم باب خيانة
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن الحسن قال: من وسع عليه فلم ير أنه يمكر به فلا رأى له، ومن قتر عليه فلم ير أنه ينظر له فلا رأى له، ثم قرأ
وأخرج ابن المنذر عن جعفر قال: أوحى الله إلى داود، خفنى على كل حال، وأخوف ما تكون عند تظاهر النعم عليك، لا أصرعك عندها، ثم لا أنظر إليك.
وأخرج البيهقي في الشعب عن أبي حازم قال: إذا رأيت الله يتابع نعمه عليك وأنت تعصيه فاحذره. قال: وكل نعمة لا تقرب من الله عز وجل فهي بلية.
وأخرج عبد بن حميد وأبو الشيخ عن قتادة في قوله
وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن الربيع بن أنس قال: إن البعوضة تحيا ما جاعت فإذا شبعت ماتت، وكذلك ابن آدم إذا امتلأ من الدنيا أخذه الله عند ذلك، ثم تلا
وأخرج الطستي عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله
القائد الخيل منكوبا دوابرها * محكومة بحكام العدو الأنفا
- أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله {يصدفون} قال: يعدلون.
وأخرج الطستي عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله {يصدفون} قال: يعرضون عن الحق. قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم، أما سمعت سفيان بن الحارث وهو يقول:
عجبت لحكم الله فينا وقد بدا * له صدفنا عن كل حق منزل
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله {يصدفون} قال: يعرضون. وفي قوله {قل أرأيتم إن أتاكم عذاب الله بغتة} قال: فجأة آمنين
وأخرج ابن جرير عن ابن زيد قال: كل فسق في القرآن فمعناه الكذب.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وأبو الشيخ عن قتادة في قوله
- أخرج أحمد وابن جرير وابن أبي حاتم والطبراني وأبو الشيخ وابن مردويه وأبو نعيم في الحلية عن عبد الله بن مسعود قال "مر الملأ من قريش على النبي صلى الله عليه وسلم وعنده صهيب، وعمار، وبلال، وخباب، ونحوهم من ضعفاء المسلمين، فقالوا: يا محمد أرضيت بهؤلاء من قومك من الله عليهم من بيننا، أونحن نكون تبعا لهؤلاء؟ أطردهم عنك فلعلك إن طردتهم أن نتبعك. فأنزل فيهم القرآن
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن عكرمة قال "مشى عتبة بن ربيعة، وشيبة بن ربيعة، وقرظة بن عبد، عمر، وبن نوفل، والحارث بن عامر بن نوفل، ومطعم بن عدي بن الخيار بن نوفل، في أشراف الكفار من عبد مناف إلى أبي طالب فقالوا: لو أن ابن اخيك طرد عنا هؤلاء إلا عبد فإنهم عبيدنا وعسفاؤنا كان أعظم له في صدورنا، وأطوع له عندنا، وأدنى لاتباعنا إياه وتصديقه، فذكر ذلك أبو طالب للنبي صلى الله عليه وسلم فقال عمر بن الخطاب: لو فعلت يا رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ننظر ما يريدون بقولهم وما يصيرون إليه من أمرهم، فأنزل الله
وأخرج ابن أبي شيبة وابن ماجه وأبو يعلى وأبو نعيم في الحلية وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن خباب قال " جاء الأقرع بن حابس التميمي، وعيينة بن حصن الفزاري، فوجدا النبي صلى الله عليه وسلم قاعدا مع بلال، وصهيب، وعمار، وخباب، في أناس ضعفاء من المؤمنين، فلما رأوهم حوله حقروهم فأتوه فخلوا به، فقالوا: إنا نحب أن تجعل لنا منك مجلسا تعرف لنا العرب به فضلنا، فإن وفود العرب ستأتيك فنستحي أن ترانا العرب قعودا مع هؤلاء الأعبد، فإذا نحن جئناك فأقمهم عنا، فإذا نحن فرغنا فلتقعد معهم إن شئت. قال: نعم. قالوا: فكتب لنا عليك بذلك كتابا، فدعا بالصحيفة ودعا عليا ليكتب ونحن قعود في ناحية، إذ نزل جبريل بهذه الآية
وأخرج الزبير بن بكار في أخبار المدينة عن عمر بن عبد الله بن المهاجر مولى غفرة. أنه قال في أسطوان التوبة: كان أكثر نافلة النبي صلى الله عليه وسلم إليها، وكان إذا صلى الصبح انصرف إليها وقد سبق إليها الضعفاء، والمساكين، وأهل الضر، وضيفان النبي صلى الله عليه وسلم والمؤلفة قلوبهم، ومن لا مبيت له إلا المسجد. قال: وقد تحلقوا حولها حلقا بعضها دون بعض فينصرف إليهم من مصلاه من الصبح، فيتلو عليهم ما أنزل الله عليه من ليلته، ويحدثهم ويحدثونه حتى إذا طلعت الشمس جاء أهل الطول والشرف والغنى فلم يجدوا إليه مخلصا، فتاقت أنفسهم إليه وتاقت نفسه إليهم، فأنزل الله عز وجل
وأخرج الفريابي وأحمد وعبد بن حميد ومسلم والنسائي وابن ماجه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن حيان وأبو الشيخ وابن مردويه والحاكم وأبو نعيم في الحلية والبيهقي في الدلائل عن سعد بن أبي وقاص قال: لقد نزلت هذه الآية في ستة، أنا، وعبد الله بن مسعود، وبلال، ورجل من هذيل، واثنين، قالوا: يا رسول الله أطردهم فإنا نستحي أن نكون تبعا لهؤلاء، فوقع في نفس النبي صلى الله عليه وسلم ما شاء الله أن يقع، فأنزل الله
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن الربيع بن أنس قال "كان رجال يستبقون إلى مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم منهم بلال، وصهيب، وسلمان، فيجيء أشراف قومه وسادتهم وقد أخذ هؤلاء المجلس فيجلسون ناحية فقالوا: صهيب رومي، وسلمان فارسي، وبلال حبشي، يجلسون عنده ونحن نجيء فنجلس ناحية، حتى ذكروا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنا سادة قومك وأشرافهم، فلو أدنيتنا منك إذا جئنا؟ قال: فهم أن يفعل، فأنزل الله
وأخرج ابن عساكر عن مجاهد قال: كان أشراف قريش يأتون النبي صلى الله عليه وسلم وعنده بلال، وسلمان، وصهيب، وغيرهم مثل ابن أم عبد، وعمار، وخباب، فإذا أحاطوا به قال أشراف قريش: بلال حبشي، وسلمان فارسي، وصهيب رومي، فلو نحاهم لأتيناه، فأنزل الله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق علي عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن إبراهيم في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق علي عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وأبو الشيخ عن قتادة في قوله
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد ومسدد في مسنده وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ماهان قال: أتى قوم إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: إنا أصبنا ذنوبا عظاما؟ فما رد عليهم شيئا، فانصرفوا فأنزل الله
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج قال: أخبرت أن قوله
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير عن قتادة في قوله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن زيد في قوله
قوله تعالى
أخرج ابن أبي شيبة والبخاري وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه وابن أبي حاتم عن هزيل بن شرحبيل قال: جاء رجل إلى أبي موسى وسلمان بن ربيعة فسألهما عن ابنة وابنة ابن أخت؟ فقال: للابنة النصف، وللأخت النصف، وأئت عبد الله فإنه سيتابعنا. فأتى عبد الله فأخبره فقال
- وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن الشعبي أنه قرأ {يقضي الحق}.
وأخرج الدار قطني في الأفراد وابن مردويه عن أبي بن كعب قال "أقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا
وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس. أنه كان يقرأ
وأخرج ابن الأنباري عن هرون قال: في قراءة عبد الله
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد الأنباري عن هرون قال: في قراءة عبد الله
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد أنه كان يقرأ
وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن عكرمة في قوله
|